كذبك لن يخفي وجهك الحزين تكابر، تعافر لكنك كطفل حزين طفل تاه عن أبيه، لكنه رفيق هو ليس أب، إنه رفيق لن تنساه، لكن القضية ستشغلك رغم حزنك، ستنسى كف عن الكذب أيها الرفيق الحزين
viaإلى رفيق حزين.
كذبك لن يخفي وجهك الحزين تكابر، تعافر لكنك كطفل حزين طفل تاه عن أبيه، لكنه رفيق هو ليس أب، إنه رفيق لن تنساه، لكن القضية ستشغلك رغم حزنك، ستنسى كف عن الكذب أيها الرفيق الحزين
viaإلى رفيق حزين.
Magnifique article !!
دعك من وعود الشتاء عند المدفأة
لا أريد أن أحبك في الربيع ببطء
فصل شؤم هذا الربيع
سأحبك دائما في الخريف
إقترب مني أكثر،
كي تسطيع أن تؤلمني أكثر
وجعك يلون حزني الرمادي
سأحبك في الخريف فقط
كم أحب نصفك الدمشقي ، كم أكره سخافتك
كم أنبذ طمعك
لكن نصفك الدمشقي رائع، يتجلى في الخريف
ذلك نصفك يشبه ما أريد
سأنحتك بعبارتي المرتبة
ستسصقلك كلماتي المبعثرة
كما أريد
ستحولك عشتار، عند تقديمك قربان
من صنم إلى إنسان
عندها
سأصبح ذكرياتك القادمة في الربيع ،في الصيف ،في الشتاء
و حتى في الخريف
لا تأسف، لا تخف ، لا تحبني ببطء
سآخذك معي هذا المساء إلى الخريف
دع عنك وعود الشتاء و دفء المدفأة
قررت أن أحبك بسرعة في الخريف
El CHO ne mourra jamais !
هادئ كالسحاب
اغفر لك غيابك
لعنتني عشتار
اضرمت النار
مساء هادئ، أسمع الريح
ريح لا تحرك السحاب
تستوطني هذا المساء
لا اقاومك
رغم استسلامي، أنزف
غفرت لي عشتار ذنبي
أهدتني السلام
قدمتك قربانا
أهديك موتي
اني أنزف
يصورون آفاق كارثة
فأفزع
لكن الموج أزرق أسود
يصارع
أخبرتني الريح
أنك لا تخافها، أنك مازلت هادئ
أخبرتني أنها معركة لذيذة
أنك من أجلي ستقاوم
لا تحتاج جناحان لتشبه الملائكة
يخاف أن تصبح طيف دون ألوان
كانت صديقته دليله في المدينة
بحث عنها، قد وجدها حزينة
علمته جميع انهج المدينة
همس في أذنها، صاح :
حزني يفوق حزنك، أنا حزين
حزين من أجلي ، حزين من أجلك
لم أنت الآن مصدر تعاستي
انهضي، لم سجنتني
لم سجنت نفسك، انهضي
سأصبح دليلك، هناك شوارع أخرى في المدينة
هناك الكثير من الشوارع لا تعرفينها
بين هته الإنهج ستجدين من يشبهك
لا تحزني، ضعي سلاحك
دعيني الونك، خذ قلمك
أهدته يوما كانت سعيدة ، ألوان، فرشاة
أحضر ألوانها فرشاتها و راح يلونها
لا يريدها طيف ، يا يريدها خيالا حزينا
كتب جبران خليل جبران: لا تجالس أنصاف الأصدقاء، هل عندما كتب هته الكلمات كان حزين مثلي عندما أرددها ؟
لأول مرة أغضب منها، لكني حزينة أكثر !!
كنت قد عاهدت نفسي أن لا أصادق من يغضبني و يحرجني فيحزنني …
صديقتي اخترتها، و احترمتها لمواقفها معي و مع آخرين.
لكنها اليوم حاكمتني، و أعلمتني أني عاهرة، لكني هل ادعيت يوما أني مريم العذراء ؟
هل كانت كل هذا الوقت صديقتي نصف صديقة ؟ أم هي لم تصادقني أبدا ؟؟
الصداقة غريبة في زمن إرتفاع الأسعار، لم يحاكم الأصدقاء بعضهم البعض ؟ أليس من الأسهل أن لا نتصادق ؟
كان موقف غبي، لم أعرفها، ربما اليوم عرفتها، لا أريدها صديقتي.
سأظل احترمها، سأظل أحبها، لكن لن أصادقها هذا كل ما في الأمر، هذا ما يحزنني، و يزعجني …