قررت أن أحبك بسرعة في الخريف

Image

دعك من وعود الشتاء عند المدفأة 

لا أريد أن أحبك في الربيع ببطء 

فصل شؤم هذا الربيع 

سأحبك دائما في الخريف 

إقترب مني أكثر، 

كي تسطيع أن تؤلمني أكثر 

وجعك يلون حزني الرمادي 

سأحبك في الخريف فقط 

كم أحب نصفك الدمشقي ، كم أكره سخافتك 

كم أنبذ طمعك 

لكن نصفك الدمشقي رائع، يتجلى في الخريف

ذلك نصفك يشبه ما أريد 

سأنحتك بعبارتي المرتبة

 ستسصقلك كلماتي المبعثرة 

كما أريد 

ستحولك عشتار، عند تقديمك قربان 

من صنم إلى إنسان 

عندها 

سأصبح ذكرياتك القادمة في الربيع ،في الصيف ،في الشتاء 

و حتى في الخريف 

لا تأسف، لا تخف ، لا تحبني ببطء 

سآخذك معي هذا المساء إلى الخريف 

دع عنك وعود الشتاء و دفء المدفأة 

قررت أن أحبك بسرعة في الخريف 

لماذا الكاهنة

يتساءلون لماذا الكاهنة ؟ أجيبهم: الكاهنة هي وطن ليست فقط رمز ملكة أمازغية دنس تاريخها العربان، الكاهنة هي إستمرار المقاومة ضد   كل أشكال الظلم، أنا الكاهنة و لست وحدي في وطني هناك العديد من الكاهنات
 
Image
 
 

عن الصداقة

Image

كتب جبران خليل جبران: لا تجالس أنصاف الأصدقاء، هل عندما كتب هته الكلمات كان حزين مثلي عندما أرددها ؟ 

لأول مرة أغضب منها، لكني حزينة أكثر !! 

كنت قد عاهدت نفسي أن لا أصادق من يغضبني و يحرجني فيحزنني …

صديقتي اخترتها، و احترمتها لمواقفها معي و مع آخرين.

لكنها اليوم حاكمتني، و أعلمتني أني عاهرة، لكني هل ادعيت يوما أني مريم العذراء ؟ 

هل كانت كل هذا الوقت صديقتي نصف صديقة ؟ أم هي لم تصادقني أبدا ؟؟ 

الصداقة غريبة في زمن إرتفاع الأسعار، لم يحاكم الأصدقاء بعضهم البعض ؟ أليس من الأسهل أن لا نتصادق ؟ 

كان موقف غبي، لم أعرفها، ربما اليوم عرفتها، لا أريدها صديقتي. 

سأظل احترمها، سأظل أحبها، لكن لن أصادقها هذا كل ما في الأمر، هذا ما يحزنني، و يزعجني …

انطباعات: مظاهرة : من قتل شكري بلعيد

إمتعض البعض من الرفيق حمة الهمامي عندما أعلن أن الجبهة لم تدعو لأي تحرك هذا اليوم، و هذا صحيح، لكنه أعلن مساندتنا لأي تحرك سلمي و هذا من مبادئنا، لكن نحن  فقط نحن لا نهوى ركوب الأحداث ، نحن لم و لن نركب الثورة فنحن ضمير هذه الثورة المستمرة  نحن الجبهة الشعبية . 

ما  يمميز هذا التحرك أن من دعى له : هم ثلة من الشباب المستقل، يريد أن يعود للشارع من جديد. الشيء المهم الذي أسعدني أن قيادتي، و قيادات أخرى رغم انتهازيتها السياسية ، كانو حاضرين مواطنين عاديين، الأهم في هته المظاهرة ليس العدد و انما عودة المواطنين و السياسين كل الرافضين لشارع الحبيب بورقيبة. 

Querelle Rached-Salafistes (clan Abou Iadh)

A mon avis de moi meme, Ennahdha ne craint pas les “révélations” d’Abou Iadh, mais craint plutôt la colère des USA!! l’apparition d’Abou Iadh qui est recherché ne fera qu’accentuer la situation d’embarras de Rached Ghanouchi qui essaye de gérer les clivages au sein de son mouvement, Rached est dans la merde jusqu’au coup en espérant que tu l’aie jusqu’aux yeux bientot!!