أقسمت أن تحبك دون عقد
قررت أن تهواك، عانقت الأمل
تركت بين ذراعيك تعبها قلقها و حيرتها
ستحبك دون حواجز
لا تدري الصبية من أين أتيتها
أنت لا تشبهها، و لا تشبهك
هي تعلم أنها تريدك ،
لا تدري لماذا
لا تعرف كيف ،
ما يهمها ما يفرحها
تريدك
أقسمت أن تحبك دون عقد
قررت أن تهواك، عانقت الأمل
تركت بين ذراعيك تعبها قلقها و حيرتها
ستحبك دون حواجز
لا تدري الصبية من أين أتيتها
أنت لا تشبهها، و لا تشبهك
هي تعلم أنها تريدك ،
لا تدري لماذا
لا تعرف كيف ،
ما يهمها ما يفرحها
تريدك
كذبت من شدة الصدق في حبك… كيف لماذا لا أدري ، لكني كنت صادقة في كذبي .
ahmed mestiri c’est un bourguiba raté, MBJ est la version ratée du raté.
بعد ما قرأت رسالة السيد الفيلالي الموجهة لراشد الغنوشي تسائل لم لم يوجه رسالة أيضاً إلى أحمد المستيري، أحمد المستيري عرف معارضه مناضل، لكن تاريخ هذا السيد يحفل بمواقف إنتهازية، منذ الثمانينات، أحمد المستيري هو من جر حزب التكتل وراء النهضة مستغلا علاقته الشخصية بعديم الشخصية و المبدء مصطفى بن جعفر، هزم أحمد المستيري في قصبة2 و خاب امله في تحقيق حلمه الأزلي في أن يكون رئيس جمهورية، فأنتقم من الشعب التونسي بتواطئه مع الحركة و ساعدها في فرض هيمنتها. إن السيد أحمد المستيري متخصص في هذا النوع من القذارة ففي سنة 1989 زكى و راشد الغنوشي بن علي، أحمد المستيري تسبب في كارثة دامت 23 سنة ، كذلك في عهد بورقيبة عندما أصبح “معارض”، اقصى ما قام به هو تحسين صورة الإتجاه الإسلامي عند فرنسا، لن أنسى ذلك البيان الذي روجه زبانية ما يعرف الآن بحماية الثورة مطالبين باحمد مستيري رئيس !!
ثابتة مثل السنديانة
جميلة كشجرة الزيتون
لذيذة ، شقية ، غجرية
لا تأبه بالحياء
الشيء الوحيد الذي اكترثت له
الحرية
تثور ، تدور
تتجدد
تجتهد
تحب أن تلقاه في أماكن غريبة
تحب أن تلقاه في أماكن بعيدة
ثم تأخذه من يده
تمشي كأنها تحمله قنديلها ، حبيبها
تقبله أمام الكنيسة، ثم أمام جامع الزيتونة
تقبله ، تجبهر، تجهر بحبها له
في جميع انهج المدينة العتيقة
ينظر لها وهي تركض ، تهرول
بين ثنايا الطرقات الحزينة
يتسأل ، عم تبحث هذه المجنونة
قد تركته ورائها
و استمرت تجري ،
تقف عند حانة
تهرع لصديقاتها
تخبرهن عن ما لم تجده ، بل أحبته
تشرب نخب جميع من عرفتهم